قال أبوالعتاهية(رحمه الله) بالمغفرة:
إني شكرت لظالمي ظلمي وغفرت ذاك له على علمي
ورأيته أسدى إليَّ يداً لما أبان بجهله حلمي
رجعت إساءته عليه وإحســـــــاني فعاد مضاعَفَ الجرم
وغدوت ذا أجر ومحمدة وغدا بكسب الظُلم والإثم
فكأنما الإحسان كان له وأنا المسيء إليه في الحكم